اضمن 4 نقاط في التاريخ ......

لمقدمة
-إن اليابان من الدول التي استطاعت إن تتغلب على فقرها من الموارد الأولية سواء الزراعية أو الصناعية و هذا
راجع لعدة عوامل.
-1 نقاط قوة الاقتصاد الياباني : 2 ن
*الموقع الجغرافي لليابان سمح بوجود خلجان تسمح بإقامة موانئ و الثروة السمكية.
* المميزات التي يتصف بها الفرد الياباني مثل التفاني في العمل و قلة تكاليف اليد العاملة .
* قوة التركيز المالي ووفرة رؤوس الأموال.
* قوة الصناعة اليابانية خاصة صناعة السيارات .
* وجود شبكة من المواصلات كثيفة من موانئ و مطارات و طرق سريعة.
* تنوع الشركاء التجاريين.
-2 ملامح ضعف الاقتصاد الياباني : 2 ن
* تزايد نسبة الشيخوخة في المجتمع الياباني.
* نقص الموارد الطاقوية.
* قلة الأراضي الزراعية.
* اعتماده على التصدير كطريقة لجلب العملة الصعبة و الموارد الأولية.
الخاتمة
*لم يصل اليابان إلى هذا التطور رغم نقص الموارد الأولية إلا بالاعتماد على الإنسان الياباني كرأسمال حقيقي
وعلى العلم و المعرفة.

المقدمة
- إن الهند أصبحت اليوم من الدول الرائدة في العديد من المجالات سواء الزراعية أو الصناعية كما إنها
أصبحت من الدول الصناعية الواعدة.
-1 الإمكانيات الزراعية الهندية : 2 ن
للهند إمكانيات زراعية كبيرة تتمثل في ما يلي :
- طبيعية :
* شاسعة الأراضي الصالحة للزراعة 180 م/ ه
* تنوع الأقاليم المناخية ( مناخ موسمي صيفي - موسمي شتوي ).
* خصوبة التربة و تنوعها .
* وفرة الموارد المائية لغزارة التساقط .
* طول الشريط الساحلي المقدر ب 7000 كلم .
- بشرية :
* نسبة اليد العاملة المرتفعة 63 % أكثر من 321 م فلاح.
- مادية:
* المكننة على نطاق واسع بسبب الثورة الخضراء .
* استعمال الجرارات ( م 4 عالميا ).
* استهلاك الأسمدة المرتبة 3 عالميا .
-2 نتائج السياسة الزراعية الهندية : 2 ن
* تضاعف إنتاجها الزراعي في القمح 3 مرات و الأرز 10 مرات .
* تحقيق الاكتفاء الذاتي و الأمن الغذائي في الأرز و القمح .
* القضاء على المجاعات.
* تقليص سيطرة كبار الملاك الإقطاعيين.
* تحديث و عصرنة القطاع الفلاحي .
* تحقيق الفائض في الميزان التجاري الفلاحي .
الخاتمة
انتقلت الهند من بلد يعاني من المجاعات و سوء التغذية و مستورد للغذاء إلى بلد يحقق الاكتفاء الذاتي و يصدر نحو الخارج و هذا بفصل سياسته الزراعية.

المقدمة : 0.50 ن
إقليم الراين نموذج للتطور الكبير الذي وصلته دول الاتحاد الأوروبي في ميدان التنمية الاقتصادية .
العرض :
1 تحديد موقع إقليم الراين جغرافيا : 01 ن
ثاني أطول الأنهار في أوروبا بعد الدانوب RHIN يقع في قلب أوروبا الوسطى وهو نسبة لنهر الراين
ومنسوبه المائي 60 ² ب 1320 كلم ⅔ مجراه في ألمانيا ب 865 كلم ، مساحة حوضه 252 ألف كلم
ينبع من جبال الألب السويسرية ، ويصب في بحر الشمال على الشريط الساحلي الهولندي . ، ³ مليار م
2 عوامل القوة الاقتصادية لنهر الراين : 02 ن
هو أهم الأقاليم الاقتصادية في أوروبا .
13 %من سكان أوروبا وهويكشف عن قوة سوقها الاستهلاكية. ( وزنهالديمغرافي: 100 مليوننسمة ( 2006
وفرة موارده الهيدروغرافية : وهو ما ساهم في إنعاش القطاع الزراعي على ضفافه وبناء السدود
ومحطات توليد الطاقة الكهرومائية .
أي فاقت مساحته ايطاليا وهولندا مجتمعة . ² مساحته الشاسعة : 350 ألف كلم
صلاحيته للملاحة النهرية : تعبره سفن النقل للمسافرين(السياح) ومراكبنقل السلع والبضائعكالموارد الأولية
و المواد البترولية و الفحم ...الخ .حيث أقيمت على ضفافه عدة موانئ
أكبرها ميناء مانهايم Mannheim
حيويته التجارية : بلغت كمية البضائع المنقولة عبر نهر الراين في جميع الدول المطلة عليه 300 مليون
طن ( 2006 ) أما الموانئ فقد ساهمت ب 800 مليون طن 44 % مجموع حجم النقل التجاري في أوروبا.
نشاطه العمراني : أقيمت على ضفافه عدة مدن صناعية منها 14 مدينة ألمانية كبيرة .
الخاتمة : 0.50 ن
إن احتلال إقليم الراين لهذه المكانة المرموقة يعود بالدرجة الأولى إلى فعالية الإنسان في استغلال كل
الإمكانيات المتاحة ليجسدها نجاحا وتفوقا في شتى المجالات .


المقدمة : بالرغم من المساحة الشاسعة و الثروات الطبيعية يبقى إنتاج البرازيل الداخلي محدودا ورغم وسائل
التنمية إلا أن هذه الأخيرة تعاني عدة مشاكل كما هو الحال للبيئة .
فما هي وسائل التنمية في البرازيل ؟ وكيف هو حال تنميتها ومشاكلها البيئية ؟ .
العرض :
-1 وسائل التنمية في البرازيل :
الزراعة : - تنظيم الأراضي بإنشاء ملكيات كبرى وفتح المجال أمام الاستثمارالخارجي .
- توجيه الإنتاج نحو السوق الدولية
- الاهتمام بالزراعة النقدية ( البن الصوجا القطن ) .
- استغلال الثروة الغابية و المناطق الداخلية .
الصناعة : - إتباع تنمية شاملة وحرية اقتصادية من خلال فتح المجال أمام الاستثمارات الأجنبية العالمية .
- الاهتمام بالصناعة الأساسية ( التعدينية الميكانيكية ) .
- توجيه الإنتاج للخارج.
- مد شبكة المواصلات نحو الداخل لتسهيل عملية استغلال المناجم .
2 – مشاكل التنمية و البيئة في البرازيل :
1991 لاستغلال – - تدمير غابة الأمازون فقد تمت إزالة 26 مليون هكتار من أشجارها بين 1979
خشبها وشق الطرق وإنجاز المشاريع العمرانية و التنموية .
1985 إلى مقبرة لنفايات الشركاتالمتعددة الجنسيات – - تحويل البرازيل في عهد الحكم العسكري 1964
. و المؤسسات المحلية فقد بلغت كمية ثاني أكسيد الكربون المطروحة 307.5 مليون طن سنة 2000
2000 بعد تسرب النفط الخام من أنبوب بترولي في نهر /07/ - شهدت البرازيل أكبر كارثة بيئية في 18
إيجواكو السياحي في جنوب البلاد فترك بقعة زيتية طولها 9 كلم .
الخاتمة: يبقىالبرازيل بلدالمتناقضات بين حجم الإمكانيات وضخامةالإنتاج و بين الواقعالمزريلغالبية السكان.

المقدمة
مدخل حول اهمية المحروقات بالنسبة للدول المصدر ة والدو ل المستوردة
وخطورة تذبذب أسعارها على التنمية في دول الأوبيب وعلى الاقتصاد
العالمي.
0,5
-1 عوامل تطور تجارة المحروقات:
• تطور وسائل النقل وتنوعها.
• تزايد الطلب بفعل التطور الاقتصادي والاجتماعي.
• توفر المحروقات وقلة تكاليفها وصعوبة إيجاد بديلا عنها في
الوقت الر اهن .
• تعدد مجالات استعمالاتها.
• اختلاف مناطق الانتاج عن مناطق الاستهلاك.
العرض
-2 أثر اضطراب أسعار المحروقات على التنمية في دول الأوبيب
• اضطراب مداخيل دول الأوبيب من العملة الصعبة
• صعوبة وضع استراتيجية تنموية في دول ا لأوبيب
• اضطراب في تموين السوق المحلية بالمواد الأساسية
• اضطراب في الميزان ا لتجاري
• تفاقم مشكل المديونية. ,, اضطراب في توفير رؤوس الأموال للإستثمار

الخاتمة رغم أهمية المحروقات الا ستراتيجية إلا أن أسواقها تعاني الإضطراب بفعل غياب
سياسة عالمية تقوم على ترشيد استهلاك هذه المادة الا ستراتيجية وتمكين مصدريها
من ضمان مداخيل مستقرة تحافظ على استقرار البلاد وتحقيق التنمية .