معاكسة الفتيان للفتيات كابوسا يرهق العفيفات

انتشرت في مجتماعنا ظاهرة معاكسة الفتيات وهذه الظاهرة هي ظاهرة دخيلة على مجتمعنا مع انها منتشرة في كل المجتمعات رغم ما فيها من مفارقات وتباين بين مجتمع واخر .هو موضوع مهم للاسف اصبحنا نعاني منه في مجتماعاتنا العربية

لقد بت اتاسف لما يبدر من شبابنا .حيث ان هذه الظاهرة مشكلة جد عويصة تؤدي بنا الى هدم كل من المبادئ الاجتماعية والدينية .و يعود اللوم على كلا الطرفين .فلو كان الكل ملتزما باوامر الله و نواهيه لما سيطرت علينا افكار الغرب .لقد اصبحت هذه الظاهرة الاسرع افتحالا في مجتمعاتنا .وهذا الانتشار السريع راجع الى ترحيب شبابنا بها.لقد حاول اليهود هدم حصن الاسلام فلم يجدوا منفذا سوى المراة .والسبب الرئيسي هو التبرج وبلاخص الاخلاقي منه"التقليد الاعمى للغرب" .فلماذا تكوني سبب المفاتن والاثام على الرغم من انك قادرة على تقديم مبادرة حسنة للاصلاح
لقد اصبح الشباب يخلطون الحابل بالنابل. لا يفرقون بين الفتاة الجادة الملتزمة التي تترجم المعاكسات على انها اهانة لانوثتها وكيانها. والفتاةااللعوب التي تترجمهازيادة لقيمتها .لانها وضعت نفسها كسلعة تباع وتشترى
فياليت شبابنا يسعون الى استثمار الوقت فيما قد ينفع البشرية بدل تضيعيه في التفاهات .فهيا نسعى الى الاصلاح ونذكر بان هناك رقيبا علينا وعتيد



اسال الله ان يهدي شبابنا ويزيل الغشاوة عن اعينهم وينير لهم دربهم بالعفاف والطهارة .امين امين

سلام
شكراا اختي على موضوعك
ااخي يوسف لكن الاخت المحجبة هنا في بلاادناا او غير المتحجبة يعااكسهاا الشبااب
هذاا راي انا شكرااا

المسؤول عن انشارظاهرة معاكسة الفتيات كل من الدكور و الاناث فالفتاة التي لم تستر نفسها و لم ترتدي حجابها و لم تلتزم بما امرها الله به فظهرت في الشوارع متزينة بمساحيق التجميل و لباس اعتبره مقرف لا يمت للاسلام بصلة هده الفتاة هي من سمحت لهدا الشاب بمعاكستها فهدا يعتبر استفزازا له من طرفها
و انا طبعا لا ابرئ الدكور فهم ايضا لم يلتزموا بما امرهم الله تعالى كغض البصر مثلا
و لكن يبقى السؤال لمادا يفعل هؤلاء الشباب و الفتيات هكدا افعال و انا اقول ان الاعلام هو من افسدهم و تقافة الغرب المنحطة و اتباعها هو ما دفعهم لدلك
انا لست ضد اخد ما ينفعنا من هده الثقافة و لكننا اكتفينا بما يحطمنا فقط
اسباب هده الظاهرة قلة الوازع الديني ادا لم نقل غيابه كليا
سوء التربية التي نتلقاها
الفراغ الدي يقتل شبابنا فليس هنالك ما يفعل
اما فيما يخض رفقاء السوء طبعا هم ايضا من الاسباب و لكن لو تلقوا التربية الصحيحة لما كان هنالك رفقاء سوء
فكما دكرت سابقا الحلول يمكن ان تنحصر في حلين لا اكثر و هما

التشبت بديننا فهة السبيل لتقويم تصرفاتنا كيفما كانت
و تحسين تربيتنا سواءا داخل اسرنا او الشارع او المدرسة او المجتمع ككل

و الله اعلم